إذا كانت صيحة القيامة خرج المؤمن من قبره مستورة عورته، مسكنة روعته، قد اعطي الامن والامان، وبشر بالرضوان والروح والريحان والخيرات الحسان، فيستقبله الملكان اللذان كانا معه في الحياة الدنيا فينفضان التراب عن وجهه وعن رأسه، ولا يفارقانه ويبشرانه ويمنيانه ويفرجانه كلما راعه شئ من أهوال القيامة قالا له: يا ولي الله لاخوف عليك اليوم ولاحزن، نحن للذين ولينا عملك في الحياة الدنيا ونحن أولياؤك اليوم في الآخرة، انظر تلكم الجنة التي اورثتموها بما كنتم تعملون.
إذا كانت صيحة القيامة خرج المؤمن من قبره مستورة عورته، مسكنة روعته، قد اعطي الامن والامان، وبشر بالرضوان والروح والريحان والخيرات الحسان، فيستقبله الملكان اللذان كانا معه في الحياة الدنيا فينفضان التراب عن وجهه وعن رأسه، ولا يفارقانه ويبشرانه ويمنيانه ويفرجانه كلما راعه شئ من أهوال القيامة قالا له: يا ولي الله لاخوف عليك اليوم ولاحزن، نحن للذين ولينا عملك في الحياة الدنيا ونحن أولياؤك اليوم في الآخرة، انظر تلكم الجنة التي اورثتموها بما كنتم تعملون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق